كنت مشغولاً بموضوع أسامركم به في أمسية قراءتكم هذه السطور، أحاول أن أستدرجكم بعيداً عن القلق والتوتر والضجيج المتراقص مع مشاهد الدم الصارخ في شراسة العنف الحديث على شاشات التلفزيون، فإذ بي أتسمّر أمام وجه بالغ العذوبة السمراء: