مقدمة البحـــــــث
إن الزواج فطرة إنسانية
وأمر شرعي منذ زمن الرسل والأنبياء السابقين، قال
الله تعالى: ( ولقد ارسلنا رسلاً من قبلك وجعلنا لهم أزواجاً وذرية ) ( 1 )، وقد حث علية الإسلام وحث على بناء الأسرة فبالزواج تكون الطمأنينة
والسكون العاطفي والإستقرار الاسري، ومن أجل استمرار العلاقة الزوجية
بكامل الحب والوفاء لابد من وجود امور على كل من الزوجين مراعاتها والقيام بها على أكمل وجه، ألا وهي الحقوق والواجبات الزوجية، فهناك حقوق زوجية مشتركة لكلا الزوجين وحقوق الزوجة على زوجها وحقوق الزوج على زوجته فكل منهما عليه واجبات وله حقوق وعلى كل منهما الإتيان بها من أجل إرضاء الله واستمرار الحياة الزوجية في رفاه وبنين......
الله تعالى: ( ولقد ارسلنا رسلاً من قبلك وجعلنا لهم أزواجاً وذرية ) ( 1 )، وقد حث علية الإسلام وحث على بناء الأسرة فبالزواج تكون الطمأنينة
والسكون العاطفي والإستقرار الاسري، ومن أجل استمرار العلاقة الزوجية
بكامل الحب والوفاء لابد من وجود امور على كل من الزوجين مراعاتها والقيام بها على أكمل وجه، ألا وهي الحقوق والواجبات الزوجية، فهناك حقوق زوجية مشتركة لكلا الزوجين وحقوق الزوجة على زوجها وحقوق الزوج على زوجته فكل منهما عليه واجبات وله حقوق وعلى كل منهما الإتيان بها من أجل إرضاء الله واستمرار الحياة الزوجية في رفاه وبنين......