بعد
رحلة سريعة للقاهرة، عاد سعيد الكفراوي إلى بلدتنا الصغيرة منتصرًا: لقد اكتشفت
المكان الذي يجلس فيه نجيب محفوظ. كان هذا الأمر بالنسبة لنا أهم بكثير من إعلان
كولمبس اكتشافه للقارة الجديدة، لحظتها كان الكفراوي شديد الحماس، ومازال كذاك
بالرغم من أن الشيب لم يبق في رأسه شعرة سوداء، وكان هو الذي قادنا إلى مجاهل
القاهرة وخباياها الأدبية...
- الصفحة الرئيسية
- من الحضانة حتى الجامعة
- قصة وحكاية
- استراتيجيات التدريس
- إختر مهنتك
- شعراء
- تلوث ونفايات
- مسلسلات
- الطاقة
- كوارث طبيعية
- أبحاث الغزل
- قصص للأطفال
- كيف تذاكر وتتفوق
- تنمية بشرية
- الإدارة الصفية
- قصص مؤثرة معبرة
- قصص قصيرة معبرة 2
- مشكلات سلوكية
- تربية الأطفال والأبناء
- مراهقون
- قصص وحكايات
- جغرافيا وتربية
- قصة معبرة في دقيقة
- كليلة ودمنة
- جبران