نصائح ذهبية للتغلب على الجوع والعطش في شهر الصوم رمضان
· محاولة شرب كميات قليلة من الماء في أوقات متقطعة من الليل. هذا الأمر يعمل على أن يكون امتصاص الماء متوازنًا داخل الجسم ويساعد على ارتواء الأنسجه والخلايا جميعها دون استثناء. ومحاولة الابتعاد عن شرب كميات كبيرة من القهوة والشاي.
· تناول الخضراوات والفواكه الطازجة في الليل وعند السحور ..لأنها تحتوي على كميات جيدة من الماء والألياف، التي تمكث فترة طويلة في الأمعاء، مما يقلل الأحساس بالجوع والعطش.
· الابتعاد عن وضع الكثير من الملح في الطعام. والأفضل وضع الليمون عليها الذي يجعل الطعم مثيلا للملح في تعديل الطعم.
· الابتعاد عن تناول الأكلات والأغذية المالحة مثل السمك المالح والطرشي والتي تدخل تحت اسم المخللات .. فإن هذه الأغذية تزيد من حاجة الجسم الى الماء.
· يعتقد بعض الأشخاص أن شرب كميات كبيرة من الماء عند السحور يحميهم من الشعور بالعطش أثناء الصيام، وهذا اعتقاد خاطئ، لأن معظم هذه المياه زائدة عن حاجة الجسم، لذا تقوم الكلية بفرزها بعد ساعات قليلة من تناولها. والأفضل كما ذكرنا تناول الماء بكميات قليله طوال فترة الليل.
· كما أن الإكثار من السوائل في رمضان، مثل العصائر المختلفة والمياه الغازية، يؤثر بشدة على المعدة ويؤدي الى تقليل كفاءة الهضم وحدوث بعض الأضطرابات الهضمية. ويعمد بعض الأفراد الى شرب الماء المثلج... وهو لا يروي العطش، بل يؤدي الى انقباض الشعيرات الدموية، وبالتالي ضعف الهضم. ويجب ان تكون درجة حرارة الماء معتدلة أو متوسطة البرودة، وأن يشربها الفرد متأنيا، وليس دفعة واحدة. كما أن دفع الطعام بالماء أثناء الأكل طريقة خاطئة أيضا لأنها لا تعطي فرصة للهضم. ويجب مضغ الطعام جيدا في الفم قبل وصوله إلى المعدة للحصول على هضم مريح.
· عدم شرب العصائر المحتوية على مواد مصنعة وملونة اصطناعيا، والتي تحتوي على كميات كبيرة من السكر، لأنها طبيًا تسبب اضرارًا صحية وحساسية لدى الأطفال، وينصح باستبدالها بالعصائر الطازجة والفواكه.
· يجب عدم الإكثار من المشروبات الشعبيه مثل التمر الهندي والسوس والجلاب، لأنها تحتوي على اصباغ ومواد ملونة وكميات كبيرة من السكر، وينصح باستبدالها بالعصائر الطازجة والفواكه.
· الطريقة المثالية للإفطار تكون بتناول التمر، والماء، وشيء قليل من اللبن، أو الفتوش، ومن ثم القيام للصلاة. على أن تكون وجبة الإفطار الرئيسية بعد صلاة التراويح. فهذا يريح المعدة. ويكون أفضل من ناحية صحية. فلن تجد في اليوم التالي الخمول أو الشعور بالغثيان، ويكون الأداء عاليًا وعدم الشعور بالجوع أو بالعطش.
للمزيد
تابعونا
على الفيس بوك
مواضيع تهم
الطلاب والمربين والأهالي
قصص للأطفال
وحكايات معبّرة
إقرأ أيضًا
للمزيد
اللـــــه يـــحفضــــكم
ردحذفallah isahal likom
ردحذفاللـــــه يـــحفضــــكم
ردحذفرؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه
ردحذفمن جد رؤعه المعلوماااات..
ردحذف